5 agustus 2014
89 ulama saudi menegaskan bahwa agresi atas gaza menyingkap adanya wajah-wajah arab yang pro zionis, maka para ulama mengajak untuk menolong palestina yang teraniaya. 89 ulama ini meminta pemerintah mesir untuk membuka penyebrangan rafah bersifat permanen dan membuka blokade atas gaza, para ulama mengingatkan bahwa rencana jahad salibis zionis dan shafawi tidak mengecualikan siapapun. berikut ini adalah penjelasan para ulama:
(ditulis dari Bukit Keluang Beach Resort, Besut, Trengganu Malaysia)
الØمد لله وصلى الله وسلم وبارك على نبينا Ù…Øمد وعلى آله وصØبه ومن والاه، أما بعد:
Ùيتابع العالم أجمع هذه الأيام ما تقوم به دولة يهود بتواطؤ٠وتمالؤ٠من دول الكÙر وعملائهم ÙÙŠ المنطقة، من Øرب شرسة على إخواننا المظلومين المستضعÙين ÙÙŠ قطاع غزة، مارس Ùيها العدو توØشه العسكري وطغيانه ÙÙŠ القتل والدمار، واستهداÙÙ‡ للمدنيين من النساء واﻷطÙال والمساجد والملاجئ والمستشÙيات والمدارس بكل جبروت وإرهاب، وهي الØرب التي جاءت على خلÙية Øصار سياسي واقتصادي ظالم عانى منه هذا القطاع لأكثر من سبع سنين، وكان الهد٠من ذلك كله إخضاع هذا القطاع الصامد لإرادة اليهود المغتصبين، وترويضه ونزع Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø¬Ù‡Ø§Ø¯ والمقاومة منه ومن أهله الأبطال.
وإن مصابًا جللًا كهذا المصاب لا يجوز للمسلمين السكوت عنه، ولا الانشغال عنه بغيره من Ø£Øداث منطقتنا الجسام، Ùإن المسلمين كالجسد الواØد ÙŠÙØ±Ø Ø£Øدهم Ù„ÙØ±Ø Ø£Ø®ÙŠÙ‡ ويØزن Ù„Øزنه، ويتسابقون لنصرة بعضهم بكل أنواع النصرة الممكنة دون تباطؤ أو تثاقل، امتثالًا لقول الله عز وجل: {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض} [التوبة:71].
ولهذا Ùإن الموقعين على هذا البيان أداءً للأمانة التي أخذها الله عليهم، وقيامًا بواجب النصرة لإخوانهم ÙÙŠ غزة، يتوجهون بالرسائل الآتية:
الرسالة الأولى: إلى أهلنا الصامدين ÙÙŠ غزة، الذين نكبر Ùيهم ثباتهم وشموخهم وقوتهم وتضØياتهم الكبيرة شيوخًا ونساءً وأطÙالًا، ونوصيهم بأن يتسلØوا بالصبر والتقوى وعبادة الله كما قال تعالى: {واستعينوا بالصبر والصلاة} [البقرة :45]ØŒ Ùإن الله {مع الذين اتقوا والذين هم Ù…Øسنون} [النØÙ„:28]ØŒ ومن كان الله معه Ùلن يضره كيد العدو شيئًا كما قال تعالى: {وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئًا} [آل عمران:120]ØŒ وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنما ينصر الله هذه اﻷمة بضعيÙها: بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم) رواه النسائي وصØØÙ‡ الألباني.
ومن ثمرات الصبر والتقوى: صدق التوكل على الله والتÙويض إليه ÙÙŠ جميع الأمور واستنصاره وصدق اللجأ إليه ÙÙŠ الدعاء امتثالًا لأمر الله تعالى ÙÙŠ قوله: {ادعوني أستجب لكم} [غاÙر:60]ØŒ وأسوة برسول الله صلى الله عليه وسلم Ùقولوا كما قال: (اللهم منزل الكتاب ومجري السØاب وهازم الأØزاب اهزمهم وانصرنا عليهم) رواه البخاري ومسلم.
ونرجو أن يكون لكم نصيب واÙر من قول الØÙ‚ تبارك وتعالى: {وكأين من نبي٠قاتل معه ربيون كثير Ùما وهنوا لما أصابهم ÙÙŠ سبيل الله وما ضعÙوا وما استكانوا والله ÙŠØب الصابرين} [آل عمران:146].
ونوصيكم بأن تكونوا ردءًا ونصيرًا ﻷبطال المقاومة، وأن تقÙوا معهم صÙًّا واØدًا تØوطونهم من ورائهم، وتخلÙونهم ÙÙŠ أهلهم، وتØÙظونهم ÙÙŠ غيابهم، وتقطعون الطريق على المÙسدين الذين يريدون أن ÙŠÙرقوا صÙكم ويÙسدوا عليكم اجتماعكم، ونوصيكم بوصية الله عز وجل ÙÙŠ قوله: {واعتصموا بØبل الله جميعًا ولا تÙرقوا} [آل عمران:103].
الرسالة الثانية: نوجهها إلى المجاهدين المرابطين ÙÙŠ الثغور، الذين أذهلوا الصهاينة، بل العالم كله بصلابتهم وإنجازاتهم البطولية، واستبسالهم ÙÙŠ الوقو٠صÙًّا مرصوصًا ÙÙŠ وجه العدو، وقدرتهم على نقل المعركة إلى العمق الصهيوني وصÙÙˆÙÙ‡ الخلÙية، ونوصيهم بوصية الله تعالى للمجاهدين ÙÙŠ سبيله: {يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم Ùئة Ùاثبتوا واذكروا الله كثيرًا لعلكم تÙÙ„Øون} [الأنÙال:45]ØŒ ÙØ£Øسنوا الظن بالله عز وجل وجردوا القصد له سبØانه، وانصروا ربكم بطاعته وامتثال أمره ونهيه {ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز} [الØج:40]ØŒ {وكان Øقًّا علينا نصر المؤمنين} [الروم:47]ØŒ ومن نصره الله Ùلن يضره مخالÙØ© المخالÙين ولا تخذيل المخذلين، Ùلا تلتÙتوا للدعوات النشاز التي يضج بها Ùضاؤنا الإعلامي وساØاتنا السياسية، Ùالمسلمون منها بريئون {الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم Ùاخشوهم Ùزادهم إيمانًا وقالوا Øسبنا الله ونعم الوكيل} [آل عمران:173].
ولكون هذه الملØمة معركة Ùاصلة ÙÙŠ تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني ÙˆØÙ„Ùائه، Ùإننا نوصي Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø³ÙŠ للمقاومة – كما عودونا – بالثبات على اﻷمر، وعدم الاستسلام للضغوط المتتابعة من داخل الص٠وخارجه، Ùما لم يستطع العدو انتزاعه منكم ÙÙŠ ساØØ© المعركة Ùلا تسمØوا له بأن ينتزعه ÙÙŠ المÙاوضات السياسية، وتذكروا وصايا ربكم جل وعلا القائل: {ولا تهنوا ÙÙŠ ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون Ùإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون} [النساء:104]ØŒ {ولا تهنوا ولا تØزنوا وأنتم اﻷعلون إن كنتم مؤمنين} [آل عمران:139].
ونؤكد ÙÙŠ هذا المقام على أهمية يقظة إخواننا المجاهدين ÙÙŠ غزة لمكر العدو الصÙوي الإيراني وصنائعه ÙƒØزب اللات، الذي قد يستغل تخاذل Øكومات العرب عن نصرة إخوانهم ليكسب ببعض المواق٠تعاط٠المغÙلين من بعض أبناء أمتنا، وهو العدو الذي كشر عن أنيابه على إخواننا ÙÙŠ سوريا والعراق، Ùكي٠نثق به بعد كل ذلك؟! Ùاقطعوا أيها المجاهدون تعلق قلوبكم بالخلق، وعلقوها بالخالق مع الأخذ بالأسباب المشروعة.
الرسالة الثالثة: لعموم المسلمين، نذكرهم Ùيها بØقوق الأخوَّة الإسلامية كما قال الله تعالى: {إنما المؤمنون إخوة} [الØجرات 10]ØŒ وقال نبينا عليه الصلاة والسلام: (مثل المؤمنين ÙÙŠ توادهم وتراØمهم وتعاطÙهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والØمى) رواه مسلم، والأخوة عقد إيماني عظيم يجمع أطرا٠الجسد المسلم، ثمرته: النصرة والعون والاجتهاد ÙÙŠ رÙع الظلم بما يمكن من الأسباب، ومن أعظم ذلك التوجه إلى الله تعالى بالدعاء والقنوت ÙÙŠ جميع الصلوات، والمسارعة ÙÙŠ إغاثة أهل غزة وإعانتهم ماديًّا ومعنويًّا بكل أنواع المساعدة، وقد ØµØ Ø¹Ù† رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: (المسلمون تتكاÙØ£ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، ويرد عليهم أقصاهم، وهم يد على من سواهم) رواه أبو داود والنسائي وصØØÙ‡ الألباني.
والتقصير ÙÙŠ ذلك سبب من أسباب الÙتنة والÙساد، قال الله تعالى : {والذين ÙƒÙروا بعضهم أولياء بعض إﻻ تÙعلوه تكن Ùتنة ÙÙŠ اﻷرض ÙˆÙساد كبير} [اﻷنÙال:73]ØŒ قال اﻹمام الطبري ÙÙŠ تÙسير هذه اﻵية: “إلا تÙعلوا ما آمركم به من التعاون والنصرة على الدين تكن Ùتنة ÙÙŠ اﻷرض”.
وها Ù†ØÙ† نشهد ÙÙŠ هذه المعركة كي٠تداعت القوى الكبرى ÙÙŠ العالم لدعم ربيبتهم دولة العدو الصهيوني، كما ÙÙŠ إعلان مجلس الشيوخ الأمريكي دعم القبة الØديدية بمبلغ 225 مليون دولار، وهذا يوجب علينا أن Ù†Ø·Ø±Ø Ø³Ø¤Ø§Ù„Ù‹Ø§ كبيرًا على العالم العربي والإسلامي يقول: ما هو Øجم دعمنا ÙÙŠ العالم العربي والإسلامي لإعمار ما تهدم ومداواة الجرØÙ‰ ومواساة أهل غزة؟! Ùالمسلمون أولى بهذا التناصر والتعاون، ويجب أن لا تقتصر نصرتنا لأهلنا ÙÙŠ غزة على وقت الØرب، ÙجراØاتهم غائرة ÙˆØاجاتهم كبيرة، ويجب أن نستمر ÙÙŠ نصرتهم ولملمة آلامهم والتخÙي٠من مصابهم، وربما تكون مرØلة ما بعد الØرب أشد Øاجة، والله تعالى يقول: {ها أنتم هؤلاء تدعون لتنÙقوا ÙÙŠ سبيل الله Ùمنكم من يبخل ومن يبخل Ùإنما يبخل عن Ù†Ùسه والله الغني وأنتم الÙقراء وإن تتولوا يستبدل قومًا غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم} [Ù…Øمد:38].
الرسالة الرابعة: إلى علماء الأمة ودعاتها، ونذكرهم Ùيها بمسؤوليتهم العظيمة أمام الله عز وجل ÙÙŠ نصرة المظلومين، والسعي لك٠الظالمين وردعهم أيًّا كانوا، وبيان الØÙ‚ الواجب ÙÙŠ هذه النازلة دون تردد أو تباطؤ، وأي خير Ùيمن يرى أشلاء المسلمين تتناثر ودماءهم تسيل أنهارًا، وهو بارد القلب ساكت اللسان؟!
إن المعول على العلماء والدعاة من أمتنا كبير، وإننا نعيذهم بالله من وعيده عز وجل ووعيد رسوله صلى الله عليه وسلم لمن كتم العلم والØÙ‚ØŒ أو شارك ÙÙŠ التلبيس على المسلمين وأعان الظالم ولو بشطر كلمة.
وكما أن المسؤولية على العلماء والدعاة كبيرة، Ùإن على رجال المال والإعلام من أبناء أمتنا مسؤولية عظيمة ÙÙŠ سد Øاجات أهل غزة ونصرتهم، وك٠أذى السÙهاء عنهم.
الرسالة الخامسة: نوجهها إلى المتصهينين العرب، الذين يشمتون بالمقاومة ويشوهون صورتها، من الذين قال الله تعالى ÙÙŠ مثلهم: {Ùترى الذين ÙÙŠ قلوبهم مرض يسارعون Ùيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة}ØŒ ونقول لهم كما ربنا جل وعلا لأمثالهم: {Ùعسى الله أن يأتي بالÙØªØ Ø£Ùˆ أمر من عنده ÙيصبØوا على ما أسروا ÙÙŠ أنÙسهم نادمين} [المائدة ٥٢]ØŒ ÙستصبØون بإذن الله عما قريب نادمين على مواقÙكم المخزية.
ونقول للمسلمين جميعًا: لقد كشÙت غزة عن الوجه Ø§Ù„Ù‚Ø¨ÙŠØ Ù„Ù‡Ø¤Ù„Ø§Ø¡ المناÙقين من الساسة والمثقÙين واﻹعلاميين، ونؤكد أن أكثر هذه المواق٠المخزية ليست مجرد مناكÙØ© Ù„Ùصيل سياسي ÙØسب، بل هي خيانة للأمة، وسقوط ÙÙŠ مستنقع التبعية والولاء للأعداء المØاربين، والØمد لله الذي أظهر Ùسادهم وكش٠عوارهم، ولعل ÙÙŠ هذه الØرب خيرًا كثيرًا كما قال ربنا جل وعلا: {Ùعسى أن تكرهوا شيئًا ويجعل الله Ùيه خيرًا كثيرًا} [النساء:19]ØŒ من إعطاء الأمة الأمل ÙÙŠ قدرتها على مواجهة العدو الأشد (اليهود)ØŒ وكشÙها عن الأعداء المعوقين المستترين (المناÙقين).
الرسالة السادسة: إلى Øكومات المنطقة، ونخوÙهم بالله Ùيها من التواطؤ مع العدو الصهيوني، وخذلان المسلمين المظلومين المستضعÙين، Ùقد قال عليه الصلاة والسلام: (ما من امرئ يخذل امرءًا مسلمًا ÙÙŠ موطن ينتقص Ùيه من عرضه وينتهك Ùيه من Øرمته إلا خذله الله تعالى ÙÙŠ موطن ÙŠØب Ùيه نصرته..) الØديث، رواه الإمام Ø£Øمد وأبو داود ÙˆØسنه الألباني.
لقد كنا نسمع منكم Ùيما مضى الشجب والاستنكار، وها Ù†ØÙ† اﻵن نرى بعضكم يتخلى Øتى عن هذا القدر البارد، بل ويظهر خذلانه وتعاونه Ø§Ù„ØµØ±ÙŠØ Ù…Ø¹ العدو، ونØÙ† Ù†Øذركم من الظلم وعواقبه كما قال الله عز وجل: {وقد خاب من Øمل ظلمًا} [طه:111].
وإننا تضامنًا مع المسلمين جميعًا نطالب الØكومة المصرية بسرعة ÙØªØ Ù…Ø¹Ø¨Ø± رÙØ Ø¨ØµÙØ© دائمة، وكسر الØصار الظالم عن قطاع غزة، Ùإغلاقه الدائم ÙÙŠ غير هذه الظرو٠الصعبة يعد من الجور والخذلان العظيم، والتواطؤ مع العدو المØارب، والوقو٠معه ÙÙŠ ص٠واØد ضد الأمة، Ùكي٠به ÙÙŠ هذه المØنة القاسية؟!
ونذكر جميع الØكومات بأن المخططات الصليبية والصهيونية والصÙوية ÙÙŠ المنطقة لن تستثني Ø£Øدًا، ÙادÙعوا عن أنÙسكم خزي الدنيا قبل عذاب الآخرة.
وأخيرًا نقول للعالم: إننا ÙÙŠ كل نازلة تمر بها اﻷمة وخاصة ÙÙŠ القضية الÙلسطينية، نزداد يقينًا بعنصرية أكثر الØكومات الغربية والمنظمات اﻷممية، وازدواجية معاييرها وقيمها، وندرك أكاذيبها التي تتشدق بها كشعارات Øقوق اﻹنسان ونØوها، وإلا Ùما معنى السكوت عن جرائم الØرب والقتل، وجرائم اﻹبادة الجماعية التي يمارسها الصهاينة أمام سمع العالم وبصره، بل إن الغرب تجاوز السكوت إلى الدعم المادي، والدÙع بمشاركة Ø£Ùراده ÙÙŠ الØرب مع الصهاينة ضد المسلمين ÙÙŠ غزة كما تناقلت وسائل الإعلام!
أما آن لعقلاء العالم أن يقÙوا ÙÙŠ وجه الظلم ويرÙعوا أصواتهم بكل جرأة لقول الØÙ‚ وإقامة العدل؟!
نسأل الله أن يرÙع الشدة والبلاء عن أهلنا ÙÙŠ غزة وعن كل المظلومين من أهلنا ÙÙŠ الشام والعراق وليبيا واليمن، وأن ينزل بأسه على القوم المجرمين، كما نسأله تعالى أن ÙŠØµÙ„Ø Ø£Øوال المسلمين إنه تعالى ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا Ù…Øمد وعلى آله وصØبه أجمعين.
Øرر ÙÙŠ 7/10/1435هـ
الموقعون:
1.   Ùضيلة الشيخ/ د.عبدالله بن Ù…Øمد الغنيمان
2.   Ùضيلة الشيخ/ د.Ù…Øمد بن ناصر السØيباني
3.   Ùضيلة الشيخ/ د.عبدالرØمن بن ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Øمود
4.   Ùضيلة الشيخ/ د.سليمان بن وائل التويجري
5.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£.د.ناصر بن سليمان العمر
6.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£.د.سعد بن عبدالله الØميد
7.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£Øمد بن عبدالله آل شيبان
8.   Ùضيلة الشيخ/ د.عبدالله بن Øمد الجلالي
9.   Ùضيلة الشيخ/ د.Ø£Øمد بن عبدالله الزهراني
10.   Ùضيلة الشيخ/ د.Ù…Øمد بن سعيد القØطاني
11.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£.د.سليمان بن Øمد العودة
12.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£.د.علي بن سعيد الغامدي
13.   Ùضيلة الشيخ/ د.عبدالعزيز بن عبدالمØسن التركي
14.   Ùضيلة الشيخ/ د.إبراهيم بن ناصر الناصر
15.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£.د.سليمان بن قاسم العيد
16.   Ùضيلة الشيخ/ د.خالد بن عبدالرØمن العجيمي
17.   Ùضيلة الشيخ/ Ùهد بن سليمان القاضي
18.   Ùضيلة الشيخ/ Ùهد بن Ù…Øمد بن عساكر
19.   Ùضيلة الشيخ/ Ù…Øمد بن سليمان المسعود
20.   Ùضيلة الشيخ/ د.عبدالله بن عبدالرØمن الوطبان
21.   Ùضيلة الشيخ/ د.Øسن بن ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Øميد
22.   Ùضيلة الشيخ/ د.عبدالعزيز بن Ù…Øمد العبداللطيÙ
23.   Ùضيلة الشيخ/ سعد بن ناصر الغنام
24.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالله بن Ùهد السلوم
25.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالله بن ناصر السليمان
26.   Ùضيلة الشيخ/ علي بن إبراهيم المØيش
27.   Ùضيلة الشيخ/ د.Ù…Øمد بن عبدالعزيز الخضيري
28.   Ùضيلة الشيخ/ د.Ù…Øمد بن عبدالله الدويش
29.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£.د.عبدالرØمن بن جميل قصاص
30.   Ùضيلة الشيخ/ د.ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø¹Ø¨Ø¯Ø§Ù„Ù„Ù‡ الهذلول
31.   Ùضيلة الشيخ/ د.Ù…Øمد بن عبدالله الخضيري
32.   Ùضيلة الشيخ/ د.سليمان بن Ù…Øمد بن عبد الله العثيم
33.   Ùضيلة الشيخ/ علي بن Ø£Øمد آل إسØاق
34.   Ùضيلة الشيخ/ إبراهيم بن عبدالرØمن التركي
35.   Ùضيلة الشيخ/ د.مسÙر بن عبدالله البواردي
36.   Ùضيلة الشيخ/ د.عبدالعزيز بن عبدالله المبدل
37.   Ùضيلة الشيخ/ د.عبدالله بن عبدالعزيز الزايدي
38.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالرØمن بن عبدالعزيز أبانمي
39.   Ùضيلة الشيخ/ Øمد بن إبراهيم الØيدري
40.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£Øمد بن عبد الرØمن الزومان
41.   Ùضيلة الشيخ/ د.عبدالله بن ناصر الصبيØ
42.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالرØمن بن علي المشيقØ
43.   Ùضيلة الشيخ/ سليمان بن عبد الله السويد
44.   Ùضيلة الشيخ/ Ù…Øمود بن إبراهيم الزهراني
45.   Ùضيلة الشيخ/ مسعود بن Øسين بن سØنون
46.   Ùضيلة الشيخ/ د.Ù…Øمد بن عبدالعزيز اللاØÙ…
47.   Ùضيلة الشيخ/ د.ناصر بن ÙŠØيى الØنيني
48.   Ùضيلة الشيخ/ Ù…Øمد بن عبدالعزيز الماجد
49.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالعزيزبن عبدالله الوهيبي
50.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالله بن علي الربع
51.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالله بن عمرالسØيباني
52.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£Øمد بن Ù…Øمد باطهÙ
53.   Ùضيلة الشيخ/ جماز بن عبدالرØمن الجماز
54.   Ùضيلة الشيخ/ د.إبراهيم بن Ù…Øمد عباس
55.   Ùضيلة الشيخ/ د.خالد بن Ù…Øمد الماجد
56.   Ùضيلة الشيخ/ د.ناصر بن Ù…Øمد الأØمد
57.   Ùضيلة الشيخ/ Øمود بن ظاÙر الشهري
58.   Ùضيلة الشيخ/ د.سليمان بن عبدالله السيÙ
59.   Ùضيلة الشيخ/ علي بن ÙŠØيى القرÙÙŠ
60.   Ùضيلة الشيخ/ عيسى بن درزي المبلع
61.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالله بن علي الغامدي
62.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالله بن عبدالعزيز المبرد
63.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالملك بن علي المØسن
64.   Ùضيلة الشيخ/ عمر بن عبدالعزيز القبيسي
65.   Ùضيلة الشيخ/ Øمدان عبدالرØمن الشرقي
66.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالعزيز عبدالله الوهيبي
67.   Ùضيلة الشيخ/ اØمد بن ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ØµÙ…Ø¹Ø§Ù†ÙŠ
68.   Ùضيلة الشيخ/ خالد Ù…Øمد البريدي
69.   Ùضيلة الشيخ/ سعد بن علي العمري
70.   Ùضيلة الشيخ/ Ù…Øمد بن سعيد باÙيل
71.   Ùضيلة الشيخ/ إبراهيم بن خضران الزهراني
72.   Ùضيلة الشيخ/ سالم بن Ùايز الØلاÙ
73.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£Øمد عبد الله الراجØÙŠ
74.   Ùضيلة الشيخ/ Ùهد بن ناصر الØربي
75.   Ùضيلة الشيخ/ Ø£Øمد بن عبدالله الربيش
76.   Ùضيلة الشيخ/ عبد الله بن Ù…Øمد البريدي
77.   Ùضيلة الشيخ/ Ùوزان بن عبدالله الÙوزان
78.   Ùضيلة الشيخ/ راشد بن عبد العزيز الØميد
79.   Ùضيلة الشيخ/ Ù…Øمد بن عبد العزيز الغÙيلي
80.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالله بن سليمان العميريني
81.   Ùضيلة الشيخ/ عثمان بن عبدالرØمن الØميدان
82.   Ùضيلة الشيخ/ Øمد بن سعد الثبيتي
83.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالله بن علي الهتاني
84.   Ùضيلة الشيخ/ عبدالعزيز بن Ù…Øمد النغيمشي
85.   Ùضيلة الشيخ/ Ù…Øمد بن مبارك بن جربوع
86.   Ùضيلة الشيخ/ Øمد بن إبراهيم العبيدي.